
قلة التواصل بشكل الفعال وعدم فهم الأهداف والمتطلبات والتحديات بشكل صحيح.
يجب أن يكون الفريق قادرًا على التكيف مع التغييرات والتحولات في البيئة العملية. وأن يكون لديهم المرونة للتعامل مع التحديات المختلفة وضمان استمرارية النجاح.
وكذلك فهم واستيعاب تفاصيل وأساسيات المجال الذي يعمل فيه الفريق، والاستفادة من المعرفة الخاصة بهذا المجال.
لا يمكن مراقبة كل عضو من الأعضاء ومتابعة عمله دائماً؛ بل يجب أن يتحلى بالالتزام ويضبط نفسه في وقت العمل، وينتج ذلك عن الإيمان بأهمية دوره في الفريق وإيمانه بأهداف الفريق.
“إدارة الموارد البشرية تُعتبر المكون الأساسي في نجاح أي مؤسسة وتحقيق أهدافها الاستراتيجية.”
تفاؤل أعضاء الفريق مطلوبًا خاصة عندما يواجهون تحديات خلال تنفيذ المهام المطلوبة، فعدم تحليهم بالتفاؤل سيجعلهم فريسة لدوامة الإحباط.
في هذا المقال، ناقشنا كيف إدارة الموارد البشرية تساعد في بناء فريق عمل ناجح.
أكثر ما يساعدك على تطوير مهارات أعضاء فريقك هو إلحاقهم بالتدريب الشخصي الفعال في بناء لياقتهم العقلية، هذه اللياقة التي تزيد من مستوى إنتاجيتهم.
استعد لبناء مهاراتك القيادية الضرورية لنجاحك الشخصي ونجاح شركتك. سنعلمك كيف تخرج أحسن ما عندك وأحسن ما عند موظفيك.
هي المرحلة الثانية ويسودها الصراع لكنها مرحلة مهمة تدفع أعضاء الفريق لإظهار قدراتهم ومهاراتهم، ويجب على القائد فرض السيطرة حتى لا يتم تجاوز الحدود، شروط تكوين فريق العمل فينهار الفريق.
استغلال المهارات والمواهب الفردية لأعضاء الفريق، وتوفير فرص للتطور الشخصي والمهني لكل فرد.
وإذا كان أعضاء فريقك يعملون عن بعد، يجب عليك توفير أدوات ومعلومات اتصال إضافية لجميع أعضاء الفريق.
وفي مرحلة الاقتحام، قد تنشأ الصراعات والتوترات بين أعضاء الفريق بسبب الامارات اختلافهم في عادات العمل الفردية أو طريقة التواصل أو في طبيعة القرارات المُتخذة، وعندما يعرف الأعضاء أسباب هذا الخلل؛ يتمكنون من وضع ديناميكية فريق أفضل، ولذلك يمكن اعتبار هذه المرحلة فرصة لزيادة تماسك الفريق ومن ثم زيادة استعداده للمرحلة التالية.
عندما تنعزل فرق العمل عن بيئة عملهم العادية؛ فإن ذلك يساعد على ورود الأفكار الإبداعية لدى الأعضاء ومناقشتها مع زملائهم في العمل، وبالتالي يتبنى الجميع منظورًا جديدًا في حل المشكلات والتعامل مع مختلف المواقف.